سواد المعاني في سواد الجلود ( يمنع دخول الملونين ) !!
” الساخر كوم ”
قال المتنبي :
العبد ليس لحرٍّ صالحٍ بأخٍ /// ولو أنه في ثياب الحر مولودُ
لاتشتر العبدَ إلا والعصا معه /// إن العبيد لأنجاسٌ مناكيدُ
ماكنتُ أحسبني أحيا إلى زمنٍ /// يسيء بي فيه عبدٌ وهو محمودُ
____________________________________________________
وليس يعنيني هنا المشفر المثقوب ، أو الأنف الأفطس ، أو الأكعب المتشققة ، أو نتن الرائحة ، أو رطانة اللسان ، وإن كان هذا مما يوضح ويكشف لنا أجزاء خفية من الصورة الباطنة ولايمكن لدارس أن يهمل ذلك ، غير أن وجهتنا محددة لبيان معنى من المعاني السوداء في الجلود السوداء من غير تحيز أو تعصب ، وأنى لنا ذلك ونحن نسمع ونقرأ قوارع الخطاب الإلهي في الكتاب والسنة ينفرنا من هذا المسلك ويدلنا على جادة بيضاء نقية تلمع فيها أنوارها ….كما أننا هنا لانتسقط فتات ثورات طوّحت هنا أوهناك تدعو إلى سيادة لون أو عرق كما فعل الهر : هتلر ، أو السادة البيض في أوربا وأمريكا ، لأننا نعلم علم اليقين أن أكثر الأفعال والأقوال وإن كان مصدرها الطبع إلا أن للاعتقاد القوي الموزون أثرا في صياغة الإنسان وإعادة بنائه أو ترميمه وفق الشروط الحضارية الربانية … إلا أننا مع هذا كله يجب أن لانغفل الدراسات الفسيولوجية و النفسية المتعمقة في بيان جنس من الأجناس ومعرفة خفايا نفسه وكيفية انطباعاته ودقائق شعوره تلك التي تسيطر على حياته وتصبغها بصبغتها إن خيرا فخير وإن شرا فشر ، وكثيرا ما نقع في أخطاء تودي بجزء كبير أو صغير من أنفسنا ومن عقولنا ومن أيامنا ومن سعادتنا ، بسبب جهلنا الصريح بواقع النفس الإنسانية وبواقع الجنس الذي نعاشره ونحيا معه ونتنفس افعاله … كم من إنسان فشل في تجارته وخسر الملايين بسبب شراكته لإنسان يختلف معه في تصوراته وفي طباعه وفي تربيته وفي عرقه !! حتى إذا ما صدمته الواقعة وفاء إلى شيء من رشده وجد الهوة سحيقة ممتدة في مسارب الزمن منذ خلق الخليقة فلماذا غفل وجهل وأبى نصيحة الناصحين مقدما شهوة النفس وحظوظها !! وقل مثل ذلك في كثير من العلاقات الإنسانية التي نعايشها ونتجرع حميمها ونأكل غسلينها …
لابد أن نكون أكثر وضوحا في معالجة أخطائنا ومعرفة ما يجب لنا وعلينا حتى نستطيع أن نتقدم خطوة واحدة للأمام ونعيش في دائرة الحاضر والمستقبل مبتعدين عن الدائرة المظلمة الحائمة في دهاليز الماضي المؤلم … هل يستحق أن يكون الخضيري أخا وصديقا للقبيلي ؟ هل يمكن أن يتعايش الأبيض الأصيل مع الأسود ذي الأصول المحكومة بثقل القيد ورهق العبودية ؟ هل تصلح الحياة الزوجية بين هذين الجنسين ؟ هل يمكن أن يتقدم واقعنا عندما يكون عبد الماضي حاكما ومديرا على سيد الأمس !!؟ أسئلة تدار في الخفاء وخاصة من الجنس الأصيل وكثيرا ما يعقب ذلك نكات وضحكات ماجنة وفرقعات مدوية !! ومهما كان الواقع الظاهر مغايرا وسالكا طريق النور إلا أن كثيرا من أجزاء النفس لاتزال في دائرة الظلام العرقي وفي دائرة أحاديث شيوخ وكبار القبيلة تؤصل وتبين وتذكر الأمثلة على فساد الحياة والاجتماع بين ذينك الجنسين !! ألم تسمع أباك في يوم من اليام يسألك من صاحبك ذاك ؟ فتقول فلان الفلاني !! فيقول : ممن هو ؟ فتقول بكل خزي !! إنه خضيري ، أو عبد !! فتسمع تنهدات طويلة ومصمصة شفاه ثم يعقب ذلك هذه النصيحة الدائرة على الألسنة الحرة من قديم والتي لخصها المتنبي في الأبيات السابقة : ياولدي : لايمكن أن تصادق هذا العبد لأنه سيخذلك عندما تكون أشد حاجة إليه !! ستذكر له الأدلة وتحاول أن تدافع بقصة وحيدة فريدة … إلا أن حكم التجربة والزمن يكون قد فصل في المسألة وألقى بأرائك وأعتقاداتك إلى ؛يث لاسماع ولانظر !!
هي أزمة نعاني منها كثيرا …!! ونتهكم بها ومع ذلك نؤمن بواقعها ، فعند أدنى خلاف بينك وبين صديقك الخضيري أو العبد تقول : هذا ما قالوه وصدق ما حكموا به !! وأنا شخصيا كثيرا ما قلت ذلك وصرحت به ولذلك قلّ : الخضيريون من أصدقائي !! وأما العبيد فلست أعرف أحدا منهم إلا كما تعرف الشمس الحارقة سدف الغيم الرقيق !! قد تنسبون لي التعصب أو المروق من خيمة الذوق أو المخالفة للتأصيل النبوي وتستدلون بواقعة أو واقعتين !! ولكنني سأستدل بجيل كامل وبقصص لا تنتهي وبعلم النفس الحديث وبتاريخ الجنس البشري وسأعضد قول بذكر آراء الفسيولوجيين ، وسأقول إن النبي صلى الله عليه وسلم : إنما عنى عدم التفريق في معاملة المسلمين لا أنتخذهم بطانة من دون الأحرار ، كما أن هناك حالات استثنائية يعرفها الخبير بواقع النفس !!
وكلما دققت النظر وجلست في مواقع يكثر فيها العبيد وتسقطت أخبارهم وجدت خبث النفس وفساد الطوية وظلام الفعل ، وكثرة الفسوق ، وقلة المبالاة بالأعراف والتقاليد والدين لأن من لاعرق له يمسكه عن فعل الخبيث فلن يكون للدين أثر في فعله إلا من يبذل مهجته ونفسه في سبيل ذلك فعندها يشرق جلده وتصح أعماله … !!
انظر إليهم في الأسواق ، وفي الشوارع ، وفي الأندية ، وفي قصور الأمراء وفي سيارات الأميرات تجدهم أقذر الناس فعلا وقولا وتصرفا ولذلك لاتصلح معانيهم إلا في مواقع الرذيلة والفساد / وقد نقل عن عمر أنه قال : لاخير في السودان ( سود الجلود ) إن جاعوا سرقوا وإن شبعوا زنوا !!
أو ليس مما يعضد هذا القول أن الجنة خالية من السواد ومن معنى السواد ومن أدران السواد !!
هناك مقولة غربية أيام العبودية مفادها : أن السود لايصلحون إلا للعبودية ولاينالون كرامتهم إلا بها ولاتصح أفعالهم إلا مع لهب السوط وشدة الزجر !! وغير ذلك كله فساد للدنيا وفيها !! ولسائل أن يقول / ما السر وراء هذه الرداءة ؟ والجواب عن ذلك حقيقة يحاتج إلى دراسة وافية تلج إلى دواخل الأمور وتسبر غورها ، وسيكون هذا إن شاء الله في مقالة أخرى غير أن هذا لايمنعنا من أن نشير إلى ما نعتقده سببا في تلك الطبيعة السوداء !! وبعيدا عن تلك الرواية الإسرائيلية التي تنسب هذا اللوان إلى العقاب الإلهي لما اقترفه أحد أبناء نوح … !! فإنني أعتقد أن ذلك مرجعه إلى تراكمات أخلاقية بفعل الأرض التي عاشوا فيها وبسبب طبيعة المعيشة التي مارسوها وبسبب الطبيعة الخلقية التي جبلوا عليها : كل ذلك قادهم إلى الكسل في الفعل والطباع والقدرات فرضوا بكل دنيء وصبروا على كل ضعة من أجل الراحة واستجلاب الدعة ، فطالتهم الأيدي وعبدتهم لها ورضوا بذلك لأنه لم تعد لديهم القدرة والقوة ليدفعوا عن أنفسهم ثم تدرجوا في طرق هذه العبودية حتى تنفسوها واختلطت بدمائهم فورثوها الأجيال تلو الأجيال ، ومن ثم ذهبت العبودية في صورة القيد والعصا وجاءت عبودية أثقل منها وهي عبودية أجسادهم وأفعالهم لطباعهم الموروثة فحلت الفسولة واستشرى الدغل ففسدت بهم الحياة وكانوا عبأ من أعبائها الثقيلة مرة أخرى !!!
هذا جزء من الجواب وهو كاف لبيان حقيقة هذا الجنس ومنزلته الإنسانية ، والله غالب على أمره .
ما أقساني ولكن ما أصح ما قلته وليس يضيرني أن يعترض أحد وليبين وجهة نظره ولكن لن يستطيع أحد أن يرجعني عما اعتقدته وصدقته وقائع الحياة …!! وليتعامل الأخوة حتى السود منهم مع هذه الحقيقة بحذر حتى لا تنكسر معانيهم !!!
__________________________________________________g*
قال المتنبي : :y:
وأسود أما القلب منه فضيقٌ /// نخيبٌ وأما بطنهُ فرحيبُ
يموت به غيظا على الدهر أهله/// كما مات غيظا فاتكٌ وشبيب
إذاماعدمت الأصل والعقل والندى//فما لحياة في جنابك طيب
العبد ليس لحرٍّ صالحٍ بأخٍ /// ولو أنه في ثياب الحر مولودُ
لاتشتر العبدَ إلا والعصا معه /// إن العبيد لأنجاسٌ مناكيدُ
ماكنتُ أحسبني أحيا إلى زمنٍ /// يسيء بي فيه عبدٌ وهو محمودُ
____________________________________________________
وليس يعنيني هنا المشفر المثقوب ، أو الأنف الأفطس ، أو الأكعب المتشققة ، أو نتن الرائحة ، أو رطانة اللسان ، وإن كان هذا مما يوضح ويكشف لنا أجزاء خفية من الصورة الباطنة ولايمكن لدارس أن يهمل ذلك ، غير أن وجهتنا محددة لبيان معنى من المعاني السوداء في الجلود السوداء من غير تحيز أو تعصب ، وأنى لنا ذلك ونحن نسمع ونقرأ قوارع الخطاب الإلهي في الكتاب والسنة ينفرنا من هذا المسلك ويدلنا على جادة بيضاء نقية تلمع فيها أنوارها ….كما أننا هنا لانتسقط فتات ثورات طوّحت هنا أوهناك تدعو إلى سيادة لون أو عرق كما فعل الهر : هتلر ، أو السادة البيض في أوربا وأمريكا ، لأننا نعلم علم اليقين أن أكثر الأفعال والأقوال وإن كان مصدرها الطبع إلا أن للاعتقاد القوي الموزون أثرا في صياغة الإنسان وإعادة بنائه أو ترميمه وفق الشروط الحضارية الربانية … إلا أننا مع هذا كله يجب أن لانغفل الدراسات الفسيولوجية و النفسية المتعمقة في بيان جنس من الأجناس ومعرفة خفايا نفسه وكيفية انطباعاته ودقائق شعوره تلك التي تسيطر على حياته وتصبغها بصبغتها إن خيرا فخير وإن شرا فشر ، وكثيرا ما نقع في أخطاء تودي بجزء كبير أو صغير من أنفسنا ومن عقولنا ومن أيامنا ومن سعادتنا ، بسبب جهلنا الصريح بواقع النفس الإنسانية وبواقع الجنس الذي نعاشره ونحيا معه ونتنفس افعاله … كم من إنسان فشل في تجارته وخسر الملايين بسبب شراكته لإنسان يختلف معه في تصوراته وفي طباعه وفي تربيته وفي عرقه !! حتى إذا ما صدمته الواقعة وفاء إلى شيء من رشده وجد الهوة سحيقة ممتدة في مسارب الزمن منذ خلق الخليقة فلماذا غفل وجهل وأبى نصيحة الناصحين مقدما شهوة النفس وحظوظها !! وقل مثل ذلك في كثير من العلاقات الإنسانية التي نعايشها ونتجرع حميمها ونأكل غسلينها …
لابد أن نكون أكثر وضوحا في معالجة أخطائنا ومعرفة ما يجب لنا وعلينا حتى نستطيع أن نتقدم خطوة واحدة للأمام ونعيش في دائرة الحاضر والمستقبل مبتعدين عن الدائرة المظلمة الحائمة في دهاليز الماضي المؤلم … هل يستحق أن يكون الخضيري أخا وصديقا للقبيلي ؟ هل يمكن أن يتعايش الأبيض الأصيل مع الأسود ذي الأصول المحكومة بثقل القيد ورهق العبودية ؟ هل تصلح الحياة الزوجية بين هذين الجنسين ؟ هل يمكن أن يتقدم واقعنا عندما يكون عبد الماضي حاكما ومديرا على سيد الأمس !!؟ أسئلة تدار في الخفاء وخاصة من الجنس الأصيل وكثيرا ما يعقب ذلك نكات وضحكات ماجنة وفرقعات مدوية !! ومهما كان الواقع الظاهر مغايرا وسالكا طريق النور إلا أن كثيرا من أجزاء النفس لاتزال في دائرة الظلام العرقي وفي دائرة أحاديث شيوخ وكبار القبيلة تؤصل وتبين وتذكر الأمثلة على فساد الحياة والاجتماع بين ذينك الجنسين !! ألم تسمع أباك في يوم من اليام يسألك من صاحبك ذاك ؟ فتقول فلان الفلاني !! فيقول : ممن هو ؟ فتقول بكل خزي !! إنه خضيري ، أو عبد !! فتسمع تنهدات طويلة ومصمصة شفاه ثم يعقب ذلك هذه النصيحة الدائرة على الألسنة الحرة من قديم والتي لخصها المتنبي في الأبيات السابقة : ياولدي : لايمكن أن تصادق هذا العبد لأنه سيخذلك عندما تكون أشد حاجة إليه !! ستذكر له الأدلة وتحاول أن تدافع بقصة وحيدة فريدة … إلا أن حكم التجربة والزمن يكون قد فصل في المسألة وألقى بأرائك وأعتقاداتك إلى ؛يث لاسماع ولانظر !!
هي أزمة نعاني منها كثيرا …!! ونتهكم بها ومع ذلك نؤمن بواقعها ، فعند أدنى خلاف بينك وبين صديقك الخضيري أو العبد تقول : هذا ما قالوه وصدق ما حكموا به !! وأنا شخصيا كثيرا ما قلت ذلك وصرحت به ولذلك قلّ : الخضيريون من أصدقائي !! وأما العبيد فلست أعرف أحدا منهم إلا كما تعرف الشمس الحارقة سدف الغيم الرقيق !! قد تنسبون لي التعصب أو المروق من خيمة الذوق أو المخالفة للتأصيل النبوي وتستدلون بواقعة أو واقعتين !! ولكنني سأستدل بجيل كامل وبقصص لا تنتهي وبعلم النفس الحديث وبتاريخ الجنس البشري وسأعضد قول بذكر آراء الفسيولوجيين ، وسأقول إن النبي صلى الله عليه وسلم : إنما عنى عدم التفريق في معاملة المسلمين لا أنتخذهم بطانة من دون الأحرار ، كما أن هناك حالات استثنائية يعرفها الخبير بواقع النفس !!
وكلما دققت النظر وجلست في مواقع يكثر فيها العبيد وتسقطت أخبارهم وجدت خبث النفس وفساد الطوية وظلام الفعل ، وكثرة الفسوق ، وقلة المبالاة بالأعراف والتقاليد والدين لأن من لاعرق له يمسكه عن فعل الخبيث فلن يكون للدين أثر في فعله إلا من يبذل مهجته ونفسه في سبيل ذلك فعندها يشرق جلده وتصح أعماله … !!
انظر إليهم في الأسواق ، وفي الشوارع ، وفي الأندية ، وفي قصور الأمراء وفي سيارات الأميرات تجدهم أقذر الناس فعلا وقولا وتصرفا ولذلك لاتصلح معانيهم إلا في مواقع الرذيلة والفساد / وقد نقل عن عمر أنه قال : لاخير في السودان ( سود الجلود ) إن جاعوا سرقوا وإن شبعوا زنوا !!
أو ليس مما يعضد هذا القول أن الجنة خالية من السواد ومن معنى السواد ومن أدران السواد !!
هناك مقولة غربية أيام العبودية مفادها : أن السود لايصلحون إلا للعبودية ولاينالون كرامتهم إلا بها ولاتصح أفعالهم إلا مع لهب السوط وشدة الزجر !! وغير ذلك كله فساد للدنيا وفيها !! ولسائل أن يقول / ما السر وراء هذه الرداءة ؟ والجواب عن ذلك حقيقة يحاتج إلى دراسة وافية تلج إلى دواخل الأمور وتسبر غورها ، وسيكون هذا إن شاء الله في مقالة أخرى غير أن هذا لايمنعنا من أن نشير إلى ما نعتقده سببا في تلك الطبيعة السوداء !! وبعيدا عن تلك الرواية الإسرائيلية التي تنسب هذا اللوان إلى العقاب الإلهي لما اقترفه أحد أبناء نوح … !! فإنني أعتقد أن ذلك مرجعه إلى تراكمات أخلاقية بفعل الأرض التي عاشوا فيها وبسبب طبيعة المعيشة التي مارسوها وبسبب الطبيعة الخلقية التي جبلوا عليها : كل ذلك قادهم إلى الكسل في الفعل والطباع والقدرات فرضوا بكل دنيء وصبروا على كل ضعة من أجل الراحة واستجلاب الدعة ، فطالتهم الأيدي وعبدتهم لها ورضوا بذلك لأنه لم تعد لديهم القدرة والقوة ليدفعوا عن أنفسهم ثم تدرجوا في طرق هذه العبودية حتى تنفسوها واختلطت بدمائهم فورثوها الأجيال تلو الأجيال ، ومن ثم ذهبت العبودية في صورة القيد والعصا وجاءت عبودية أثقل منها وهي عبودية أجسادهم وأفعالهم لطباعهم الموروثة فحلت الفسولة واستشرى الدغل ففسدت بهم الحياة وكانوا عبأ من أعبائها الثقيلة مرة أخرى !!!
هذا جزء من الجواب وهو كاف لبيان حقيقة هذا الجنس ومنزلته الإنسانية ، والله غالب على أمره .
ما أقساني ولكن ما أصح ما قلته وليس يضيرني أن يعترض أحد وليبين وجهة نظره ولكن لن يستطيع أحد أن يرجعني عما اعتقدته وصدقته وقائع الحياة …!! وليتعامل الأخوة حتى السود منهم مع هذه الحقيقة بحذر حتى لا تنكسر معانيهم !!!
__________________________________________________g*
قال المتنبي : :y:
وأسود أما القلب منه فضيقٌ /// نخيبٌ وأما بطنهُ فرحيبُ
يموت به غيظا على الدهر أهله/// كما مات غيظا فاتكٌ وشبيب
إذاماعدمت الأصل والعقل والندى//فما لحياة في جنابك طيب
الغيم الأشقر
Archived By: Crazy SEO .
تعليقات
إرسال تعليق